معركة النهر
او
معركة المذار
او
معركة الثني
جزء من الفتح الإسلامي لفارس
التاريخ
نيسان 633 م
سميت بذلك
لانها وقعت في المذار عند نهر الثنى
الموقع
العراق عند نهر الثنى وهو فرع من الدجلة
النتيجة
انتصار المُسلمين
المتحاربون
دولة الخِلافة الرَّاشدة في عهد الخليفة ابو بكر الصديق الإمبراطورية الساسانية و العرب النصارى
دولة الخِلافة الرَّاشدة في عهد الخليفة ابو بكر الصديق الإمبراطورية الساسانية و العرب النصارى
القادة
المسلمين
المسلمين
خالد بن الوليد
معقل بن الأعشى
عدي بن حاتم
عاصم بن عمرو
معقل بن الأعشى
عدي بن حاتم
عاصم بن عمرو
الفرس
قارن بن قريانس
انوشجان
قباذ
انوشجان
قباذ
القوة
15,000 50,000 - 100,000
الخسائر
قليلة 35,000 - 50,000
اسباب معركة المذار
لما وصل خبر انهزام « هرمز » إلى المدائن عاصمة الفرس،أرسل ملكهم « اردشير » جيشاً آخر وأمر عليه قارن بن قريانس. فلما انتهى إلى المذار.
انضم إلى الجيش المنهزم ورجعوا ومعهم « قباذ » و « انوشجان » ونزلوا الثنى وهو نهر متفرع من الدجلة .
احداث معركة المذار
والتقوا بالمثنى الذي كان قد توقف عند الثنى، فأحدق الخطر بالمثنى، فوافاه خالد والتقوا في الوقت المناسب،ودارت رحى القتال بينهم وانتهى الأمر بفرار الفرس،
وقتل منهم نحو 30،000 الف، سوى من غرق وفر من نجا منهم بالقوارب.
وقد كان النهر عائقاً في سبيل اقتفاء أثر العدو، غير أن الغنائم كانت عظيمة،
وقتل كل رجل قادر على الحرب، وأسر النساء، وأخذ الجزية من الفلاحين، وصاروا ذمة، وصارت أرضهم لهم،
وكان في السبي أبو الحسن البصري وكان نصرانياً
وأمر على الجند سعيد بن نعمان وعلى الجزية سويد بن مقرن المزني.
أما قارن بن قريانس أمير جيش الفرس الذي أرسله أردشير لامداد هرمز فقد قتله معقل بن الأعشى بن النباش، وقتل عاصم انوشجان وقتل عدي بن حاتم قباذ.
..................................
تم بحمد الله...... والله اعلى واعلم
.........................
تعليقات: 0
إرسال تعليق